ثنائي خيارات مؤشر الخامس 22 - العقاب

تم حظر التطبيق لقد حاولت الوصول إلى موقع محجوب. تم حظر الوصول إلى هذا الموقع لأسباب تشغيلية من قبل دود على مستوى المؤسسة نظام الحماية. اتصل بمركز التحكم الشبكي المحلي للحصول على معلومات حول كيفية الوصول إلى ميسيون إسنتيال أو مواقع الويب المعتمدة الأخرى، أو الإبلاغ عن موقع ويب مصنف بشكل خاطئ. استخدم الروابط التالية للحصول على إرشادات وإجراءات إضافية لطلب الوصول إلى المحتوى المحظور: - انقر على مستخدمي أرمي هنا. هذا هو نظام حماية على مستوى المؤسسة دود تهدف إلى تقليل المخاطر لمستخدمي وزارة الدفاع وحماية نظم دود من الاقتحام. وسوف يمنع الوصول إلى المواقع عالية المخاطر وتصفية محتوى الويب عالية المخاطر. أنت تقوم بالوصول إلى نظام معلومات من حكومة الولايات المتحدة (إس) يتم توفيره للاستخدام المصرح به من قبل أوسغ فقط. وباستخدام هذا النظام (الذي يتضمن أي جهاز مرفق بهذا النظام)، فإنك توافق على الشروط التالية: - تعترض حكومة الولايات المتحدة بشكل روتيني وتراقب الاتصالات على هذا النظام لأغراض تشمل، على سبيل المثال لا الحصر، اختبار الاختراق، ومراقبة الكومسيك، وعمليات الشبكة والدفاع، وسوء سلوك الموظفين (بيإم)، وإنفاذ القانون (لي)، ومكافحة التجسس (سي) التحقيقات.- في أي وقت، قد أوسغ تفتيش واستيلاء على البيانات المخزنة على هذا إس. - الاتصالات التي تستخدم، أو البيانات المخزنة على، وهذا هو ليس القطاع الخاص، تخضع للرصد الروتيني، اعتراض، والبحث، ويمكن الكشف عنها أو استخدامها لأي غرض أوسغ أذن. - وهذا يشمل التدابير الأمنية (على سبيل المثال المصادقة وضوابط الوصول) لحماية مصالح حكومة الولايات المتحدة - وليس لمنفعتك الشخصية أو الخصوصية. - على الرغم مما سبق، فإن استخدام هذا النظام لا يشكل موافقة على البحث أو المراقبة أو التحقيق في محتوى الاتصالات المميزة أو منتج العمل المتعلق بالتمثيل الشخصي أو الخدمات من قبل المحامين أو المعالجين النفسيين أو رجال الدين ومساعديهم . مثل هذه الاتصالات ومنتج العمل خاصة وسرية. انظر اتفاقية المستخدم للحصول على التفاصيل. عندما فيلق البحرية الميجور جنرال كلاي الراحة تقاعد في عام 1987، وقال الأصدقاء أن واحدا من أهدافه ما بعد التقاعد كان لقتل برنامج V-22 أوسبري. الراحة فهمت العيوب في تصميم تيلتروتور، بعد أن حصل على درجة الماجستير في العلوم في هندسة الطيران من مدرسة الدراسات العليا البحرية. كما شغل منصب نائب رئيس للطيران في سلاح البحرية في المقر عندما كانت الفكرة V-22 تيلتروتور ضارية، وبعد ذلك شغل منصب القائد العام للجناح 3 الطائرات البحرية. وسائل الراحة العامة محاولة هادئة لإنقاذ سلاح البحرية من V-22 فشلت عندما توفي في عام 2004. في محاولة أخيرة، أرسل G2mil نسخة من دراسة سرية عام 2003 من معهد تحليل الدفاع (إيدا). هذه هي منظمة تستخدمها وزارة الدفاع الأمريكية لتوفير تحليل مستقل للخبراء. وأعلن هذا التقرير الممول من سلاح البحرية أن الطائرة V-22 ظلت غير آمنة أساسا، على الرغم من التعديلات الطفيفة في السنوات الأخيرة. استمر برنامج V-22 على الرغم من جهود الراحة العامة، وعلى الرغم من تقرير المؤسسة الدولية للتنمية التي تم نشرها ليراها الجميع في G2mil. هناك العديد من مشاكل السلامة الخطيرة الأخرى مع تقرير V-22 الذي لم يتطرق إلى: الإطار البلاستيكي قابل للاشتعال في العام الماضي، واحد من كبار المهندسين بوينغز، فينس ويلدون، ظهرت على كوتدان بدلا من التقاريرإعلان أن بوينغز أحدث الطائرات ستثبت غير آمنة. هذا 787 كوتدراملينركوت طائرة ركاب سوف يكون كل مركب (أي البلاستيك) هيكل الطائرة لتوفير الوزن. وقد استخدمت هذه المواد بنجاح في الطائرات المقاتلة للحد من الوزن وتحسين الأداء. ومع ذلك، المواد المركبة قابلة للاشتعال وتنتج أبخرة سامة، ولكن الطيارين المقاتلين لديها مقاعد طرد على الفور ترك طائرة محترقة. يخشى ويلدون من أن حريق صغير على طائرة ركاب يمكن أن يشعل هيكل الطائرة، وسوف ينشر الحريق بسرعة عندما تغذيها الهواء المتدفق خارج في مئات الأميال في الساعة. وقال ان اجزاء من طائرة مركبة ستتحطم خلال هبوط الطائرة، مما اسفر عن مصرع الركاب والسماح للهواء الخارجى بتغذية النار بسرعة. حدث مثال هذا العام عندما هبطت طائرة مفخخة من طراز B-2 في غوام. خلال الإقلاع، أصبح جهاز الكمبيوتر الخاص به مشوشا من قبل قراءات أجهزة الاستشعار الخاطئة، وبنك مصرفي جدا مما تسبب في جناح لضرب الأرض. الطائرة مستوية قبالة وانزلقت على طول العشب في نهاية المدرج. كان الضرر الفعلي طفيفة، ولكن حريق صغير أشعلت هيكل الطائرة المركبة. وعلى الرغم من وصول أطقم إطفاء الحرائق خلال دقائق، إلا أن الحريق قد انتشر بسرعة ودمر الطائرة B-2. (يسار) لديه V-22 أيضا هيكل المركبة كومبوسيتيبلاستيك، بدلا من الألومنيوم التقليدية والمواد الفيبرجلاس، والتي هي أثقل و شاتيربروف. إذا بوينغس ويلدون يعتقد المركبة هي خطيرة جدا لطائرات الركاب التجارية، وقال انه يجب التفكير في استخدامها لجيش النقل العسكري طائرات مجنون. يرشد مركز السلامة البحرية فرق الإنقاذ من الحوادث إلى عدم محاولة إطفاء الطائرات المركبة المحترقة لأن الدخان سامة. غالبا ما تقوم الرشاشات الثقيلة بإطلاق جولات التتبع. يجب أن تصبح واحدة قدمت في V-22، فإنه قد تشعل الطائرة. ومن المحتمل أن تشعل الذخائر المضادة للطائرات المتفجرة وحتى طائرات آر بي جي من طراز V-22. وقد تسبب تسرب النفط والهيدروليكا في عشرات الحرائق على سيارات V-22. في حالتين على الأقل، فقد أشعلا الكنة المركبة، وبدأت النار التي دمرت المحرك والجناح. وكان الطيارون محظوظين بالقرب من الأرض في هذه الحوادث وسقطت بسرعة. ووقع حادث تحطم V-22 بالقرب من كوانتيكو بسبب حريق سرعان ما أحرق من خلال الجناح المركب. وتظهر صور موقعي تحطم V-22 في عام 2000 حطاما قليلا عندما تحترق الطائرات البلاستيكية. حتى حريق طفيف قد يسبب أضرارا كارثية لأن جسم الطائرة V-22s مركب وجناح يلقي قطعة واحدة ولا يمكن إصلاحه. وقد تم إلغاء ما لا يقل عن ثلاثة V-22 بهدوء بسبب الأضرار التي لحقت الجناح. جسم الطائرة ليست كراشورثي تيلتروتورس أداء حتى سيئة أن عشرات من التنازلات قدمت لتسليط الوزن على V-22، مثل استخدام هيكل مركب وأجزاء المركبة. ودعا الخطط الأصلية لأرضيات كيفلر قوية لتوفير الحماية البالستية ودعم المركبات القتالية، ولكن تم إسقاط ذلك. هذا القرار جنبا إلى جنب مع جسم الطائرة المركبة تسببت في عدم وجود معايير السلامة البحرية، والتي تتطلب جسم الطائرة من أجل البقاء على أثر الهبوط تحطم دون كسر أو انهيار. يظهر الفيلم كوتبلاخوق دونكوت المروحيات بلاك هوك تحطم الهبوط دون تفكك أو انهيار. ونتيجة لذلك، اخترع بيل بوينغ فكرة كوتاس shedding. quot كما V-22 يجعل تحطمها تسيطر عليها، يجب الطيارين الهبوط مثل طائرة على المدرج والحفاظ على بروبروتورس إلى الأمام في وضع الطائرة. وهذا سوف يسبب بروبروتورس كبيرة لضرب الأرض أولا، الذي من المفترض أن يسبب كلا الأجنحة لكسر جنبا إلى جنب مع محركات الثقيلة. هذا يلقي الكثير من الوزن، لذلك بيل بوينغ يجادل الطائرات هو أخف بكثير عندما جسم الطائرة يضرب الأرض بعد ثانيتين. حساباتهم تظهر هذا يسمح V-22 لتلبية معيار البحرية. وهذا لم يثبت أبدا. فمن الممكن فقط إذا كان V-22 في وضع الطائرة وإذا كانت منطقة مفتوحة متاحة للأرض. هذا هو التحدي الصعب للطيارين لأنها دائما إمالة بروبروتورس صعودا لأنها تهبط، وسوف تريد غريزي للقيام بذلك للحد من سرعة الطيران، وخاصة إذا كان لديهم بعض قوة المحرك. وعلاوة على ذلك، فإن V-22 هي على الأرجح أن تصل إلى النيران الأرضية أثناء الهبوط ببطء أو تقلع في وضع طائرات الهليكوبتر مع الدوارات تصل. منذ V-22 يحتاج 2000 قدم من الارتفاع لتحويل إلى وضع الطائرة لأنها تسقط، وسوف تصل إلى الأرض مع عدم سفك الشامل لخداع المعايير البحرية. وبالإضافة إلى ذلك، يتطلب الهبوط بالطائرة منطقة مفتوحة كبيرة ومسطحة، لذلك فإن الكميات الشاذة مستحيلة في المناطق الحضرية والجبال والغابات. وأخيرا، تنص حلف الناتو على أن معدات الهبوط يجب أن تظل متراجعة إذا هبطت على التربة، خشية أن تحفر وتتحرك على ظهرها. ونتيجة لذلك، فإن سفك الشامل المطلوبة لتلبية معايير السلامة البحرية يمكن أن يحدث إلا إذا كانت الأراضي V-22 على مدرج طويل، من الصعب وكلا الجناحين كسر نظيفة. إذا كان يجب أن تحطم الأرض في أي مكان آخر، ومن المرجح أن ينفصل وحرق جسم الطائرة. مشكلة أخرى هي V-22 لديها فترة قصيرة، وأجنحة سميكة التي تعطي أعلى السحب مقارنة مع الطائرات. وهذا يؤدي إلى منحدر انحدار فظيع من 1 إلى 4، أي أنه يفقد قدم واحد من الارتفاع لكل 4 أقدام من الحركة إلى الأمام. الطائرات لديها أجنحة أكبر وانحدار المنحدرات في كبار السن. ونتيجة لذلك، إذا اضطر V-22 أسفل من فقدان أو نقص في السلطة، وسوف ينزل ثلاث مرات أسرع، مما يعطي الطيارين وقتا أقل لتحديد موقع الهبوط، ويجب على الطيارين اشتعال أكثر من ذلك بكثير لجعل هبوط جيد . وهناك مسألة ذات صلة هي الجهد في وقت متأخر لتثبيت مقاعد تحطمها. تم تسليم أول 120 V-22s مع مقاعد أخف وزنا فشل اختبارات السلامة البحرية منذ سنوات. لم يتم وضع بيل بوينغ للمساءلة ويتم شراء مقاعد جديدة وتركيبها على حساب الحكومة. وهذا أمر لا جدوى منه لأن الاختبارات أظهرت أيضا أن المقاعد برزت قبالة V-22s جسم الطائرة خفيفة الوزن، ثم حطم في الأرضيات خفيفة الوزن. بحث فريق بيل-بوينغ عن حلول، ولكن أي تجديد يتطلب إعادة بناء الطائرة وإضافة بضعة آلاف من الجنيهات من التعزيز، لذلك لم يحدث أبدا. ويمكن الاطلاع على تفاصيل هذه المشكلة في تقرير نافير 2005 (بدف). ويشير تقرير مكتب المحاسبة في مارس / آذار 2008 (بدف) أيضا إلى هذه المسألة الخطيرة المتعلقة بالسلامة، وينص على أن الإنتاج V-22 لا يزال مقبولا مع الانحرافات والإعفاءات. بيل-بوينغ يمكن أن تثبت أن V-22 هو كراشورثي باستخدام واحدة من عشرات المتقاعدين V-22s الجلوس حظائر لاختبار معيار فاء السقوط. ومع ذلك، فإنه من المرجح أن تتحطم كما مقاعد المنبثقة والدمى-- في الدمى يتم طرد أو سحق بعضها البعض. وهذا من شأنه أن يثبت إحراجا ويضع السبيل أمام كارثة قضائية مدنية، لذلك لن يحدث ذلك أبدا. حلف الناتو هو هايبيد العديد من الطيارين صدموا لمعرفة أن المخططات في V-22 التدريب الجوي البحري وإجراءات التشغيل الموحدة (الناتوبس) غير دقيقة. هذا هو دليل المستخدم دليل يعتمد على للتشغيل الآمن. كان الأداء الواضح من V-22 فقيرة جدا أن المديرين التنفيذيين بيل بوينغ قررت إدراج بيانات الأداء كروبروجيكتدكوت متفائلة القديمة في مجموعة حلف الناتو والرسوم البيانية الحمولة. يتعلم الطيارون الجديدون من طراز V-22 من الآخرين أن حلف الناتو ينقصه، ولكن هذا لا يزال يهدد طواقم الطيران الذين يجب أن يتعلموا قيود V-22 من خلال الخبرة والتخمين. نظام الهيدروليكا الخطرة كان أحد المخاوف الأصلية بشأن تصميم V-22 هو تصميم الدوار جنبا إلى جنب. وكما تلاحظ منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو): كوبيكوس من عدم الاستقرار المتأصل للميل الدوار. و V-22 هو عرضة للفة أكثر من أي شيء تعطيل السيطرة على المحركين وآليات إمالة بهم. في المقابل، يتم تركيب الدوارات هليكوبتر على جسم الطائرة بالقرب من مركز الثقل. في حالة فشل المحرك أو المحرك الهيدروليكي، ينحدر رأسه بشكل مستقيم مع دورانه الكبيرة التي تعمل بمثابة فرامل هوائية، مما يؤدي عادة إلى هبوط قوي على معدات الهبوط القوية. وبالإضافة إلى ذلك، فإن V-22 لديه آلية إمالة الهيدروليكية المعقدة، وعقدة الصليب مجزأة معقدة للغاية تتألف من 14 أقسام التي منحنى على جسم الطائرة ويجب أن المرن مع الأجنحة. المروحيات H-46 و H-47 لديها مهاوي، لكنها من المعدن الصلب في حين أن V-22 لديها سلسلة معقدة من 14 خفيفة الوزن الترابط المركب وصلات رمح. ونتيجة لذلك، تم بيع V-22 مع ضمان النظام الهيدروليكي الثلاثي زائدة عن الحاجة. ومع ذلك، كشف تقرير دود إيغ لعام 2002 أن 24 خطوط هيدروليكية رئيسية هي زائدة عن الحاجة مضاعفة، وليس حقا زائدة عن الحاجة لأن الفشل يحط من كل من النظم الأولية والنسخ الاحتياطي: النظام الهيدروليكي V-22، الذي يتألف من ثلاثة أنظمة فرعية مستقلة، ويوفر الطاقة الهيدروليكية ل ونظام التحكم الدوار V-22 والسيطرة على الأسطح. وتحتوي النظم الفرعية الثلاثة على شبكة من الأنابيب الهيدروليكية والخراطيم (خطوط هيدروليكية) توفر السوائل الهيدروليكية والضغط لكل مكونات النظام الفرعي لكل منها. ويؤدي التصميم إلى نظام هيدروليكي زائد عن الحاجة، شريطة ألا تكون هناك أي خلل في الخطوط الهيدروليكية المشتركة للنظم الفرعية الثلاثة. إذا تم الكشف عن فقدان الضغط الهيدروليكي أو السوائل، والبرمجيات الطائرات، جنبا إلى جنب مع الأجهزة المصممة خصيصا، تلقائيا يعزل النظام المعيب. ومع ذلك، فإن النظام هو فقط زائدة عن الحاجة المزدوجة على طول 24 خطوط هيدروليكية مشتركة في كل الكنة. الخطوط المشتركة بين صمامات عزل التبديل، صمام التبديل المحلية العزلة، والمحركات سواشبلات. لأن الفشل في تلك الخطوط الهيدروليكية المشتركة لا يمكن عزلها، فشل خط مشترك يحط من أداء النظام الهيدروليكي الأساسي والنظام الهيدروليكي النسخ الاحتياطي في أن nacelle. quot إعادة تصميم V-22 الأخيرة لم إصلاح هذا الخلل. وهذا يثير أيضا احتمال أن يكون تحطم ديك 2000 بسبب تسرب هيدروليكي واحد. ويصر برنامج V-22 أن السبب كان أيضا نتيجة ل كوتسوفتوار anomaly. quot ومع ذلك، يبدو أن برنامج V-22s غير قادر على الطيران الطائرة كما انخفض الضغط الهيدروليكي. كان يحاول أن يطير عن طريق التغيير والتبديل قوة المحرك، ولكن هذا أدى إلى كشك وفقا ل البحرية العام برانت في هذا المؤتمر الصحفي: دفع الطيار زر إعادة تعيين الكمبيوتر عدة مرات، مما يعني أنه كان فشل البرمجيات. ويبدو من المرجح أن الكمبيوتر كان يكافح من أجل تحليق الطائرة لأنها فقدت الضغط الهيدروليكي بسرعة. هذا هو عيب آخر من V-22s خفيفة الوزن نظام 5000 يسي تسرب السوائل الهيدروليكية خارج أسرع من التقليدية 3000 يسي أنظمة. أشعل النار الهيدروليكي الكنز المركب ودمر V-22 في ديسمبر كانون الاول عام 2007. (يسار) تم إلغاء. ولن يعترف هذا البرنامج مطلقا بذلك، بيد أن فشلا هيدروليكيا واحدا قد يتسبب فى تعطل طائرة V-22 فى ديسمبر عام 2000، وسوف يتسبب فى تعطل الآخرين لأن التسريبات من أى من الخطوط المشتركة ال 24 لا يمكن عزلها. إذا كان الطيارين بالقرب من الأرض ويتفاعل بسرعة، ينبغي أن تكون قادرة على وضع أسفل قبل كل السائل الهيدروليكي ذهب. وبالإضافة إلى ذلك، السائل الهيدروليكي في 5000 رطل لا تسرب في قطرات، فإنه بخاخ في ضباب حيث أنه يمزج مع الهواء يمكن التقاط النار. في حين تحدث الفشل الهيدروليكي في طائرات الهليكوبتر، فإنه لا يسبب الحرائق أو جعلها لفة فوق وتحطم الرأس أولا في الأرض. الافتقار إلى القدرة التلقائية تناقش هذه المسألة بالتفصيل في دراسة المؤسسة الدولية للتنمية السرية لاحظت في الجزء العلوي من هذه المقالة. هنا هو الفيديو من أوتوروتاتيون الأساسية من يوتيوب: فاء يتطلب طائرات الهليكوبتر لإثبات أوتوروتاتيون في الوزن الإجمالي ماكس (أي كامل من الوقود وبحد أقصى الحمولة). هنا هو الجديد S-92 (وهو بلاك هوك كبير جدا) أداء هذه المناورة ل فاء. وهو نصف حجم V-22، ولكن يمكن أن تحمل مرتين الحمولة أكثر من V-22. لديهم حقا أن الملعب الأنف حتى في الوزن الإجمالي ماكس. المحركات قيد التشغيل ولكن في وضع الخمول لهذا الاختبار، وتوفير أي قوة. هذه هي الطيارين اختبار ولها المدرج والطقس لطيف، والأرض في 5 عقدة، ولكن تذكر، وهذا هو في الوزن الإجمالي ماكس، أي مرتين الوزن فارغة. الطيارين هليكوبتر في كثير من الأحيان ممارسة أوتوروتاتيون، ولكن ليس بالقرب الوزن الإجمالي الأقصى. A V-22 لا يمكن أن تؤدي هذه المناورة، شيء يعترف البرنامج وأكد أوبيفال. إذا فقدت الطائرة طاقة المحرك، وعادة ما يكون الطيارين عدة دقائق لمحاولة إعادة تشغيل المحركات لأنها تنزل للأميال على الأرض على مدرج أو منطقة مفتوحة. المروحيات لديها دوارات كبيرة مع تحميلات منخفضة القرص التي تسمح آمنة، النزول تسيطر عليها في أوتوروتاتيون، ثم الطيارين يمكن أن تلعب في الثانية الأخيرة على الأرض بسلاسة. هذا هو مناورة آمنة في طائرة هليكوبتر وانقاذ الكثير من الأرواح. تدعي بوينغ أن هذا ليس مهما لأنها تقدر فرصة اثنين من محركات حديثة تفشل في نفس الوقت هي واحدة في مليار ساعة طيران. ومع ذلك، في عام 2005 فقدت بوينغ تش-47D المحركين في العراق. وتعرضت لهبوط شديد (فوق)، ربما لأنه كان يطير منخفضا ولم يكن له ارتفاع كبير عن هبوط تلقائي كامل. وتعرض الطاقم لاصابات طفيفة، لكنهم لقوا مصرعهم فى احدى ال V-22. A الطقس طائر الطائرات و V-22 تجنب الحوادث القاتلة خلال السنة الأولى في الخدمة التشغيلية عن طريق الطيران مثل طائرة من قاعدة جوية إلى قاعدة جوية. في حالات نادرة حيث تعمل مثل طائرة هليكوبتر، أنها تحمل حمولة صغيرة وطار فقط في الطقس الجيد. هذا ممكن لأن قوات المارينز لا تزال لديها معظم تش-46Es للطيران البعثات هليكوبتر. يتم إخفاء البيانات الحوادث الحوادث عن الحادث منذ سلاح البحرية لم يعد تقارير عن حوادث V-22، ما لم يكن ذلك مطلوب بسبب طلب فوا. ومع ذلك لا يمكن أن تحدث هذه ما لم تسربت الحوادث. بوب كوكس من كوتفورت وورث ستار-تيلجرغكوت علمت من حريق V-22 خطيرة العام الماضي فقط لأنه رأى قصة صغيرة عن البحرية في المستشفى لاستنشاق الدخان المتعلقة النار V-22. تم نشر المعلومات حادث مرة واحدة على الخط في مركز السلامة البحرية ليراها الجميع. وقد وفر ذلك لأطقم الطائرات والجهات المحافظة معلومات فورية عن أسباب الحوادث الأخيرة. وبما أن النقاد استخدموا هذه البيانات ليجادلوا بأن V-22 كانت مشكلة، فقد تم الضغط على البحرية لتقييد الوصول إلى الضباط. كما تقاعدت تش-46Es و يتم استدعاء V-22 على رحلات طائرات الهليكوبتر تطير، الحوادث سوف ترتفع بشكل حاد بسبب أربعة عيوب فريدة من نوعها: الملعب متابعة مع الجانب الانزلاق (بوس) هي مشكلة فريدة من نوعها ل V-22. كما الدوار يميل صعودا إلى وضع تحوم أو الانتقال إلى وضع الطائرة، و V-22s أسفل غسل قوي فجأة ذيلتها الذيل، مما تسبب في الأنف في الارتفاع بشكل حاد والطائرة للانزلاق نحو جانب واحد. اختبار الطيارين وجدت هذا مزعج، لذلك برنامج التحكم في الطيران تلقائيا الانخفاضات في الأنف عندما يحدث هذا. هذا يعمل بشكل جيد في الهواء لا يزال، ولكن الرياح العالية أو المناورة خلال مرحلة التصحيح التلقائي الكمبيوتر بووس أمر خطير. المشكلة الثانية هي جنبا إلى جنب تصميم الدوار يضيف تعقيدا منذ الكمبيوتر يجب أن تحافظ على التوجه الدوار متوازنة تماما لتجنب لفة المفاجئة. كما طائرات الهليكوبتر تطير أقل والدواس المنظفات يضرب الأرض، فإنه يبدأ لتشكيل وسادة الهواء، مثل الحوامات. وهذا ما يسمى تأثير تحوم في الأرض (هيج). كما الذباب V-22 أقل، قد تواجه واحدة الدوار مبنى أو سطح السفينة وأدخل هيج، في حين أن الدوار الآخر يبقى في تحوم خارج الأرض تأثير (هوج). يجب أن الكمبيوتر الصحيح تلقائيا لهذا الخلل. وهناك مشكلة ثالثة هي جسم الطائرة مربع V-22s، والذي يوفر حجم أكثر الداخلية من الأشكال أسطواني القديمة، على الرغم من 25 أقل من تش-46E. ومع ذلك، وهذا يسمح الرياح العاتية لدفعه جانبية، وهو الوضع الذي يزداد سوءا من جانب جانبي كبير من المحركات والذيل. وهذا يجعل عمليات تحوم في رياح عاتية خطيرة كما يريد V-22 ل كوايثيرفانيكوت وتحويل. يتطلب V-22 ما يصل إلى 80 قوة إضافية لتحوم في الرياح العاتية، وإذا لم تكن هناك طاقة إضافية متوفرة لأنه محمل مع الحمولة النافعة، قد تفقد السيطرة. وتقدم دراسة ناسا لعام 2005 (بدف) تفاصيل عن هذه المشكلة. هذا هو مشكلة خاصة على السفن حيث V-22 يجب أن تهبط على بقعة بالضبط على الطوابق التي عادة ما تكون الرياح القوية وتدفق الهواء الغريب قبالة الجزيرة والبدن، بالإضافة إلى مشكلة هيجيهوج فريدة من نوعها ل V-22 الهبوط على متن السفينة. وبما أن دوارات V-22 جنبا إلى جنب هي عدة أقدام أوسع من حتى تش-53E ضخمة، فإنه يجب أن تهبط خمسة أقدام فقط من حافة سطح السفينة، مع دوار واحد في هيج وغيرها في هوج. (أعلاه) مع وجود محرك ثقيل يتدفق بالفعل على سطح السفينة، والرياح العاتية والسطح المتداول قد يسبب V-22 للتعثر من جانب السفينة وهذا هو أحد الأسباب التي يتم نشر V-22 إلى القواعد الجوية الكبيرة في العراق، وليس على متن السفن كجزء من فرق العمل البحرية. وهناك مشكلة أكبر هو ضربات العادم النفاثة الساخنة مباشرة أسفل، مما تسبب في سطح المعدن إلى الاعوجاج وحرق كل الذين يقتربون. وقد عرفت هذه المشكلة غير القابلة للحل منذ اختبارات السفن في عام 1999. والمشكلة الرابعة هي أن الغسل المنوي أو أعقاب من V-22s القريبة وطائرات الهليكوبتر يمكن أن يسبب المزيد من رفع يحدث على دوار واحد من الآخر، مما تسبب في لفة المفاجئة. يمكن للسفينة المنبعثة من الطائرات الأخرى أن تؤثر على جناح واحد، مما يتسبب في تراجعها وضغط المحرك على سطح السفينة، حتى أثناء الوقوف، كما هو موضح في تقرير نافير الداخلي (بدف). هذا هو السبب في واحد لا يرى V-22S تحلق في وضع تحوم في تشكيل وثيق. الناتوبس يتطلب 250ft. الفصل بين V-22s لتجنب فرس، والتي يمكن أن تسبب V-22 لفك المفاجئة على الفور لفة. قياسي سلاح البحرية طائرات الهليكوبتر التكتيكات الهجوم الأرض ستة تش-46Es في حقل لكرة القدم الحجم لز، ولكن اثنين فقط V-22S يمكن أن تهبط بأمان في هذا الحجم لز في نفس الوقت. هنا مقطع فيديو من V-22s محاولة هبوط الهجوم. يجب عليهم اختيار سطح صلب لز، خشية أن تسحب الغسل العكسي الثقيل مرشحات المحرك الخاصة بهم. يجب أن تهبط ببطء شديد لتجنب فرس. يمكن أن تحصل على ثلاثة في لز إذا واحد الأراضي لأول مرة، كما يوضح هذا الفيديو كليب. youtubewatchvn1oekSObO3I هذا يبدد أيضا أسطورة أن V-22s يمكن أن تهبط في لز أسرع من طائرات الهليكوبتر. هذه القضايا الأربعة جنبا إلى جنب مع عدم الاستقرار المتأصل في تيلتروتور وغيرها من القضايا مثل فرس، والطقس السيئ، وهبوب الرياح غير متوقعة، والخطأ الطيار طفيفة يمكن تطغى على جهاز التحكم في الطيران. هذا يحدث بالفعل في بيئات أقل تعقيدا، مما تسبب في فقدان مؤقت للسيطرة. هذه ليست مشكلة ما لم تكن طائرة قريبة من الأرض، كما هو الحال مع B-2 في غوام. ومع ذلك، فإن V-22 من المرجح أن تواجه مثل هذه الظروف محاولة للهبوط أو الاقلاع بالقرب من الأرض، ونظرا لارتفاع معدل بالوعة والميل إلى لفة المفاجئة، قد لا يكون جهاز التحكم في الطيران بضع ثوان لتحقيق الاستقرار في الطائرة قبل أن تنتقل. أصبح تيلتروتور اللوبي V-22 كيان في حد ذاته على الرغم من الهندسة الحس السليم. وقد أظهرت أقل من نصف الحمولة والوعد الموعود، وتكاليف ضعف ما وعدت به. جميع البرامج العسكرية الرئيسية لديها مشاكل وتعاني من نمو التكاليف، ولكن في نهاية المطاف تنتج شيئا فعالا. كان ال V-22 أول برنامج مشتريات البحرية مشاة، ولم يعرف الجنرالات ما يجب القيام به عندما فشل المشروع. عرفت بوينغ بوينغ ماذا تفعل الحصول على الليمون في الإنتاج مع وعد لإصلاح الأمور في وقت لاحق. هذه الاستراتيجية موصوفة هنا: دن-ifcscommentsc401.htm وملخصة في هذه الفقرة: كوتيف الاختبار التشغيلي يكشف عن المشاكل، وهذه الاتصالات الموجودة مسبقا إدخال الصراعات السياسية، والصلب الاقتصادي، والقيود التقنية التي تجعل من أكثر صعوبة ومكلفة وتستغرق وقتا طويلا تغيير مسار أو تكرار مع إعادة تصميم رئيسية. والأهم من ذلك، أن الإلغاء يصبح شبه مستحيل، لأن القرارات المتعلقة بالإنتاج في إطار خطة الإدارة البيئية والبرنامج لريب تسمح للمتعهد ببناء شبكة أمان سياسية قوية من خلال: (1) توظيف أعداد كبيرة من عمال الإنتاج (2) بناء شبكة وطنية من المقاولين من الباطن، و (3) حتى شبكة الإنذار المبكر مدهشة جيدا من جماعات الضغط لضمان السياسيين المتضررين على علم فورا عندما تكون العقود أو الأرباح في المناطق الرئيسية مهددة. كوت نجح هذا في الحفاظ على فشل V-22 في الإنتاج، جنبا إلى جنب مع الفساد القانوني الذي يسمح للمقاولين الدفاع لدفع رشاوى إلى الجنرالات مفيدة، وثقافة غير مهنية في جميع أنحاء الجيش الأمريكي التي تغطي الفشل جدير بالثناء. هذا الاندفاع إلى لعبة الإنتاج لا يزال اليوم. على سبيل المثال، تمت الموافقة على مقاتلة F-35 (جسف) الجديدة للإنتاج بعد الانتهاء من 3 فقط من اختبارها. بغ إندستريز تكنولوجيا سسي بي سيستمز (سيمولا) هونيويل سارجنت كونترولس منتجات السهم المنتجات بي سيستمز المركبة إيتون إيروزباس إيدو